top of page
الحبل السري
هذا الحبل الذي يحمل كل أسرارنا، وذكرياتنا التي نتناقلها جيلا بعد آخر، ومازال يشدنّا نحو روابطنا الأولى، الثقافية، التاريخية، والجغرافية.
راضية، هذا اسمي، وإن لم يبدو الأمر كذلك. لم أكن يوما راضية.
أكتب، لأجل الذين لا يملكون غير الحرف لينقذ أصواتهم المكتومة، لأجلي ولأجل حنجرتي.

هذه المدونة تهتم بمراجعات الكتب، أنشر فيها أيضا آرائي في مختلف المواضيع، الإجتماعية، الثقافية والفنية، كما سأحاول ترجمة بعض المقالات العلمية الفنية والفلسفية.
أحب التعرف على مختلف الثقافات، والحضارات، ثقافتي جزائرية أمازيغية شاوية، أود التعريف بها.
bottom of page